الشذرة السادسة و الثمانون :

لا غالب ولامغلوب


ولا صديقا ً إلا بعد موقف

وكذلك انتم جميعا ً


لكم  هي

تحيتي

السابعة والثمانون

ضاقت علي الدنيا حتى خنقتني
وكتمت أنفاسي
فلم أجد سوى القلم يمدني بأوكسجين الحياة


أصدقائي زائر .. عبد الله ... اليزن
تحيتي لكم جميعاً

التاسعة والثمانون

للظلم طعم مر

ليس أمر منه إلا طعم السكوت عليه

الثامنة والثمانون .. رائعة فعلاً
تحيتي لك زائر

السلام عليكم

الشذرة التسعون ...

كل الحماقة هي ان تحاول السيطرة على حياة و أفكار غيرك بينما لا تستطيع أن تقوم عوجًا بينًا فيك ..

أختي غروب .. لعل أن الهذيان له تتمة .. عما قريب ..

زائر .. سأشتاق لك ..
عبد الله الشويخ .. هيبتك جلية في هيبة قلمك ..

تقبلوا تحيتي

الشذرة الأولى بعد تسعين

صدق أو لا تصدق لو في أحد طيب للطيبة أسباب ..
صدق أو لا تصدق قليل من يعفي و يسامح كثير وده ينتقم بس ينتظرله وقت سانح ..

الأمير عبد الرحمن بن مساعد ..

الشذرة الثانية والتسعين
صــــــــــادق من لا صديق له

الثالثة والتسعون

عندما يتحول الكره من حالة عابرة إلى أسلوب حياة

تفقد الحياة قيمتها



أيها اليزن.. بانتظار شذراتك

math2best أهلا بك

إخوتي جميعاً

ما أروع أن تتجمع خلاصة أفكارنا في مرفأ واحد